موضة و ازياء

من الاتي !

من الاخرر
ontha

 

منذ زمن كنت  اكتب أحلامي في ورقة وادفنها  تحت  التراب، وكل يوم اسقيها  علها تكبر معي ، كما تنمو النبات وتثمر.. 




.. دعك من هذا ولا تضحك  على فلسفة دفن الأحلام سوف تأكل ثمارها  بعد أن أقطفها لك  بيميني ..!

من المثير للكتابة في لحظة الشروق أكتب أمنياتي  المتبقية،

أكرسها بقلم الرصاص حتى لا يقرأها البعيد  وعند الغروب  أعيد كتابتها  بالأخضر العريض  كي لا تخيب.. !

هل تذكر أحمد وهند أصدقائي في أول كتاب احتضنته،  كنا ندرس كتاب القراءة  (ذهب أحمد إلى المدرسة)، وكتاب أخي  كان يدرس الإملاء في هذه العبارة (  ذهبت هند إلى المدرسة )ويقولوا الاختلاط حرام ..!

من الفضيع في هذا الزمان أيضاً بعض بقع الأرض تحرم، فكيف التحريم  والتحلل  في الأمور والتصرفات ، وليس على المكان يا مفتي الزمان ..!

من الآتي في عام  ألفنين  وخمسة عشرين عيد الفلانتين يحتفل فيه العرب بالأحمر، وفي النسيان  أن الأبيض لون حكم مؤبد على الرجال وأن الثور يثيره الأحمر..!

التالي : لم اسكب الحبر ألان أني أُقطع الصفحات في سطرين، كما اختصرها  في هذا شطر ” أبشرح لك الأبيات بيتن  بيتن ///  وخليها على بالك وفي كل حزه “

بعد  الاخير : هناك معلقات مبجلة تحكي عن الخيال الوارد ، ما بعد النقطة دائم  تحلو القراءة و الخارج عن القانون مفضل، والخارج عن السطر مقروء  لذلك سأتألف أنا والخيال سوياَ لعلي أكن خارج المألوف بعد الثانية من حلقات الثامنة ..!

أني لازلت أكتب ثم أهمل ما كتبت   …مقبرة أوراقي أملئت بالأحلام لذلك سوف أرفع راية البيضاء وأتوقف لكي  أغرد فوق  غضون الهاشتاق كل يوم لذا كن حذر  ربما أسخر وتكون أنت الضحية الدامية لقلمي وأقصفك، هل تعرف بالجبهة .!

تصبحون على  تغريدات حالمة،تسمو بكم في صحبتي  

 norashanar@




اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق