ربما دفعها الشبه الكبير بينها وبين دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، إلى تغيير مسار حياتها
وترك مجال المحاماة والاكتفاء بالتفرغ لدورها الجديد في الحياة.. «شبيهة كيت».
وقالت المحامية كريستينا سبنسر، 26 عامًا، لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية،
إن الكثيرين أعربوا لها عن دهشتهم إزاء الشبه بينها وبين دوقة كامبريدج،
خاصة مع شعرها الطويل البني وابتسامتها الرقيقة.
وأشارت سبنسر إلى أن تلك التعليقات بدأت تصلها، منذ أن كانت في الحادية والعشرين من عمرها،
ثم زادت بعد الزفاف الملكي عام 2011.
وأفادت كريستينا، التي تقطن مدينة برايتون، في إقليم شرق ساسكس،
بأنها تبحث الآن عن شبيه للأمير ويليام، دوق كامبريدج، لاستكمال مسيرتها الجديدة.
وبالطبع، تعتبر سبنسر تشبيهها بالأميرة كيت نوعًا من المجاملة الرقيقة،
إذ تقول: «لا يمكن أن تتلقى مجاملة أفضل من أن يقول لك أحدهم: أنتِ تشبهين دوقة كامبريدج، خاصة أنها الشخص الذي أريد أن أصبح مثله بالفعل».
وتعتقد سبنسر أن أسلوبها المهذب، الذي طورته خلال عملها كمحامية، ساعد في تقريب الشبه بينها وبين الأميرة كيت.
وأوضحت أنها تدرس الآن تعبيرات وجه الدوقة وسلوكياتها في مختلف المواقف،
في الوقت الذي تبحث فيه عن شبيه للأمير ويليام، رغم أنها تعتبر العثور عليه «أمرًا صعبًا».