تبدأ القصة في ثاني أيام رمضان المبارك ، حيث يستيقظ الأب من النوم بسبب سماع صوت صراخ ، فيذهب لغرفة ابنته اسراء ليرى ماذا يحدث ، فيجد الباب مغلق ، وذلك بسبب وضع الخادمة سجادة على الباب حتى لا يدخل أحد عليها حتى تنتهي من جريمتها البشعة ، فيقوم بسؤال الخامة أين ابنتي فتقول له بأنها نائمة ، فدخل الأب الى الغرفة ليجد أبنته في بحر من الدماء …………………….
وهنا يشرح الاب و الام تفاصيل الحادثة كاملة … الله يرحمها … ويصبر أهلها ….
وهنا تعترف الخادمة عن الأسباب التي دفعتها لطعن الطفلة برأسها و رقبتها … حسبي الله ونعم الوكيل …