
اطلق الممثل والعرض الامريكي آشتون كوتشر حملة عنوانهاReal Men Don’t Buy Girls
ضد الدعاره لأنه يقول انه معدل الاغتصاب و الفساد ساد في شكل كبير و مخيف في أمريكا
فراح يحاول ينشر التوعية خصوصاً للشباب و المراهقين
ساهم في هالحمله كثير من المشاهير منهم
الممثله الامريكيه وزوجته السابقه ديمي مور وايفالانغوريا
ديمي تقول إنها تركت كل مشاكلها على جنب مع آشتون و قررت تنضم لهالحملة
لأن من واجبها توعي النساء و الشباب و توقف في صفهم
بين ستيلر يقول إنه يشعر بالاشمئزاز من الرجال اللي يدفعون الأموال من أجل
الجنس و إنه راح يبذل جهده علشان يحد من هالظاهرة
جيرارد بتلر يقول إن كان عنده صديق كان يصرف آلاف من أجل الجنس و المتعة
لكنه انتهى فيه الأمر إنه يكون في مصحة علاجية و ما يبي يشوف غيره بنفس
المكان
شون بين اختصر الموضوع بقوله المرأة = الرجل لا أكثر ولا أقل!
جيمي فوكس خصص مجهودة في الحملة للنساء السود اللي لهم النصيب الأكبر من
جرائم الاغتصاب في امريكا والعالم
زاكاري كوينتو يقول إنه النساء نص المجتمع و يستحقون الأفضل و ما يمانع يكون
جزء بسيط في تغيير حياة النساء للأفضل.
و الزوجين جستن : انه النساء أمهاتنا و أخواتنا و بناتنا في المستقبل فلازم ما نشوفهم في
وسط هالأمور المقززة ، و جيسيكا ردّت أنا ما ابي اشوف بنتي بالمستقبل أو حفيدتي
ما عندها أحد يوقف معاها ضد هالنوع من الهجمات على سمعتها و شرفها
اما برادلي فيقول المرأة كائن قوي لكنها ضعيف لما تتعرض لهالمواقف العتب كله يقع
على الرجل اللي لازم يكون جنتلمان و يعاملها بالطريقة اللي تستحقها كل امرأة في
العالم ، المرأة أقل حقوقها انها تكون أميرة محافظة في منزلها بعيدة عن هالأماكن
اللي لا يرضى إنه يشوف بنات مجتمعه في وسطهم.
سايمون يقول انه احياناً الظروف تحد المرأة تقع تحت اسم الدعارة من أجل توفير
الأموال ، لكن الرجل لازم يبذل جهده علشان يوقفها و يعيشها حياة أفضل تحت
سقف منزل آمن و بين أبناء و عندها زوج يوفر حاجاتها دون اللجوء لهالأمر اللي يقلل من قيمتها