أنثى
مازلت التقاليد المجتمع تقيد عقول بعض الناس،حتى لوفقدوا قناعتهم،
ومنها الرجل يُحير لبنت عمه،وكأن الدور، ثور يُجر لبقرة،والنتيجة أما سالبة أو موجبة، وحسمت دراسات بنسبة 70% لم يتوفقوا والباقية30% جاملوا الزواج بحكم القرابة لاتنهدم, هل يستمر هذا الجر من الأهل، ويحددو حياة رجل بأمراة ليس له إلا الظاهر
ويجهل طريقة تفكيرها وتعاملها، وتبقى الفتاة التي رسمها في شبابه هي حلمه الغير محقق ويسعى إلي زواج اخر حتى يحققه، إلى متى هذه المبدأ العقيم.! الذي له دور عظيم في رفع معدل الطلاق في بلدان القروية،
ويبقى الحض هو المقرر في توافقهم وتوفيقهم بعد الله.