تعثرت الكثير من الأقلام عن مشاركة المرأة في الاولمبياد، حوربت مشاركتها من باب التحريم ويرى أن عادات المجتمع لا تسمح لها بأن تخرج ويظهر أسمها على شاشة الرياضية!
و الشق الآخر ساند الفكرة و رفعت عليهم أقلام المعارضة، ومن هنا انتهى الجدل،بعد تصريح الرئيس العام لرعاية الشباب ورئيس اللجنة “لا مشاركة نسائية في الأولمبياد والبطولات الدولية”
هل بحجة بأن المرأة مخلوق ضعيف لا تستطيع أن تتحمل !!؟ و بيتها و أبنائها أولى بالتفافها في سخافات الرياضة التي لا تعطي تقاليدنا أي أهمية لها، فالمرأة في بيتها تتحرك أكثر من الرجل، فهي خادمة لأبنائها ولزوجها ومربية ومعلمة لأبنائها, و إطار المرأة بعقل زوجها، إن كان متفتح مساند لها ستبدع وإن كان منغلق ستبقى أم تقليدية ، تحطمت أمال صيته التي تسكن في لندن في أن تشارك في أي بطولة وحرمت لحمل شعلة الاولمبياد..
و مازال عصر الانفتاح يحارب عقول المنغلقة، و الرياضة مهمة لجسد المرأة .. قلت الرياضة ومشاركتها في الأندية وليس التدحرج أمام التلفاز !
محرومة منها،وأهمية الرياضة لحفاظ على جسم مثالي وصحي .. و مفهوم (الرياضة لدى الرجال) أن المرأة فقط من تريد الرشاقة وتخسيس الجسد !
حيث أن النشاط الرياضي مهم لجميع الأجهزة من الجهاز العصبي .. التنفسي .. العضلي .. العظمي .. الدوري ..
و الواقع يوجد بعض الأجهزة الطفيفة في عيادات ملحقه معها اهتمامات أخرى والمرأة في المجتمع تحتاج لنصف قرن لتصل إلى ما وصلن إليه نساء العالم في المجال الرياضي، وتبقى المرأة تثير الجدل بين الرجال والدين والمجتمع يحكمها..
ايش وجهة النظر السخيفه هذي عليكم محاربه لدينا بطريقة غبية وهذا لجهلكم بالعكس نلعب ونسوي رياضة وتفانياتفي حياتنا تحت دينا الاسلامي الي عزنا ربي فيه وكرمنا انتو ارخصتو انفسكم والحقد الي في قلوبكم ما بينطفي حتى تخلونا رخاص مثلكم يعني عشان اتحرر واخرج من قيود الدين و العادات على عزمكم لازم اتبرج واخرج شبه عاريه عشان اكون متحرره في نظركم كبرو عقولكم
إلتحرر ليس بالتبرج والسفورر. ولا تنقض ولا نأثم لممارسة الرياضة ـمنن المتوقع ان تخرج. لنا منن أمثالك وبحجة الدين أعطيني دليل قاطع يمنع. ممارستها لرياضة ! ن